,

سيرة شيخ الإسلام ابن تيمية

نجمٌ بزغ في القرن السابع الهجري، فكانَ منارةً في الإسلام، باركهُ الله حتى دام علمهُ ونفعه! وهو إمام الأئمة، ومفتي الأمّة.. سيرته حقُّ أن تدرّس، وبها يُقتدى
,

كيف نجدد الإيمان في قلوبنا ١

قال ﷺ: "إنَّ الإيمانَ ليَخلَقُ في جوفِ أحدِكم كما يَخْلَقُ الثوبُ ، فاسأَلوا اللهَ أن يُجدِّدَ الإيمانَ في قلوبِكم".
,

كتاب الله وسنتي

على منهاجهما تعيشُ الحياة النيّرة وفي الحديث: "إني تاركٌ فيكم ما لن تضلوا إن اعتصمتم به [كتابَ اللهِ وسنتِي]"
,

لماذا نعلم ولا نعمل ؟

أرأيت لو أنّ شجرةً ضخمةً زُرعت، لكنّ أغصانها لم تحمل ورقًا ولم تنبت ثمرًا؟ كأشبهِ حالٍ بإنسانٍ وعى عقلهُ علمًا فلم يعمل!
, ,

الحييّ الستّير

"وهو الحَيِيُّ فليسَ يَفْضَحُ عَبْدَهُ عند التَّجاهُرِ منه بالعِصْيانِ لكنَّهُ يُلْقِي عليه سِتْرَهُ فهو السّتِيرُ وصاحبُ الغُفْرانِ"
,

نعم العبد عبداللّه

يُبصر القائد صحبهُ وفتيانه، فيلفتهم لعمل الجميل، ويُرشدهم لمعالي الأمور نِعْم المربّي ﷺ يقول لأحدهم [نِعْم العبد عبدالله] فأيُّ عملٍ كان؟
,

كيف ندعو في عرفة؟

"وإنهُ ليدنو، ثُمّ يباهي بهم الملائِكة، فيقول: ماذا أراد هؤلاء؟" لأعظم الأيّام أعِدّ المسألة
,

شعبانُ أقبل

"صدق التأهب للّقاء هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية ومقامات السالكين إلى ﷲ ومنازل السائرين إليه"
,

لماذا نخاف من الموت ؟

تعلمُ يقينًا أنه آت بإمكانك أن تستعدّ وبوسعك التدارك.. لكن لمَ تخافُ منه؟
,

المقام المحمود

بعد كلّ أذان نتمتم بكلماتٍ علّمنا إياها ﷺ "وآتِه الوسيلة والفضيلة، وابعثه اللهمّ المقام المحمود الذي وعدته" هل تعلمُ معنى دعائك؟