كان خلقه القرآن
عالمٌ من الفضائل والنُبلِ والإحسان في شخصِه اجتمعت..
فكانَ وصفه
[كانَ خُلُقهُ القُرآن] ﷺ
البدرُ التمام
كان للكونِ رحمةً مُهداة ونعمةً مُسداة ﷺ
من أهوال يوم القيامة
تتصاغر المصاعب أمام الموقف الأصعب، وتتضاءل الأهوال إذا ما تفكّرتَ بأهوالٍ سمّاها الله في كتابه لتصفَ لك شدّة الموقف!
ولذلك الآتي: تهيّـأ
الشافي هو الله
يشفيك بسبب، ويشفيك بأضعف وأغرب سبب،ويشفيك بما يُرى أنه ليس سبب،
ويشفيك بلا سبب!
لأنّ [الشافي هو الله]
الشوق لرسول الله صلى الله عليه وسلم
"وددتُ أنِّي لقيتُ إخواني"
يودُّ لقياك، فكيفَ هو شوقكَ له ﷺ؟
نَجّينَاهُم بسَحَر
حلكة ليل، وسكون الخلق، ونزول الربّ جلّ جلاله
عن وقت الهبات الأعظم، وموعدُ نجاة!
عن السَّحر..
العزيزُ الأعزّ
يشتدّ عليك أمرٌ، يؤرّق بالك، فتسرعُ طارقًا الأبواب..
أما وأنّ هناك بابًا لا يُرامُ جنابه، ففيه القوّة والغلبةُ والمَنَعة!
بابُ: [العزيزُ الأعزّ]
[عامٌ جديد وحياة جديدة]
على عتبة البدايات، نفتتح من جديد عامًا مليئًا بالإشراق والفلاح،
وفي ثنايا هذه الصفحات قد تجد زادًا يُعينك في رحلة الحياة!
يوم العتق الأكبر
يومٌ هو فرصة العمر فطوبى لمن يغتنم!
العشر والتجارة مع الله
لليالي والأيام الفاضلة لا يصلح أن يُغفل عنهنّ؛ لأنه إذا غَفل التاجر عن موسم الربح فمتى يربح ؟!