,

كيف تغلق منافذ الشياطين؟

ماذا عن الألم الذي يعتصرك بعد ذنب اقترفته، وألف ميثاق ووعد بالا تعود! ونفسك تقوى مرّة وتضع مرّة
, ,

أمسك عليك هذا

عضوٌ بحسناته يُصعدُ إلى الجنّة، وبمساوئه ينحطُّ في الدركات.. (لسانُك) ألفاظه تحسبُ لك، أو عليك! لتفكّر مليًا قبل أن تحكيها رواؤنا اليوم في ظلّ معاني الحديث النبوي
,

كيف تأتيك الأرزاق

يُنغّص الإنسانُ أحيانًا عيشهُ بنظرةٍ ضيقة لمفهوم رحبٍ واسع! كالرزقِ يُقولبُه الإنسانُ ضمن أمانيه ومطالبه، غائبًا عن باله حقيقته في القَدر الإلهي..
, ,

لماذا نتحجب؟ [١]

تمشين كالقمر أنتِ حسنًا وبهاءً ودلالًا فهل رضي رب القمر عنك؟
, ,

صنم الهوى

هُناك من يتحرّر من عبودية الأحجار إلى عبودية الأفكار، فيظنّ أنه لا يطوف حول صنم وهو يطوف حول هواه ولا يراه!
,

من أين أبدأ؟

العمرُ رحلةٌ مستمرّة، والعاقل من يقفُ خلالها عند محطاتٍ ترممه ليتأكّد من الوجهة، ويراجعُ مبادئه، ويوازنُ خططه، ويسأل:
,

" إنهم كانوا قبل ذلك مترفين"

الخير قد ينقلبُ وبالًا على صاحبه إن لم يُحسن التعامل معه! وفي هذا قال تعالى ﴿إِنَّهُم كانوا قَبلَ ذلِكَ مُترَفينَ﴾
, ,

المسؤولية - هل نحن عاجزون؟

(المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا) وصيةٌ نبويّة خالدة لأنّ: كلّكم مسؤول!
, ,

الطوفان ونجاة موسى عليه السلام

منذُ قرون كثيرة كان ذاك الحدثُ العظيم، والمعجزة الإلهيّة، التي بها كرر الله سبحانه سنّته في الكون: أنّ الحقّ يعلو ويبقى والباطلُ يُدحض ويُزهق! عن [الطوفان ونجاة موسى عليه السلام]