, ,

الحييّ الستّير

"وهو الحَيِيُّ فليسَ يَفْضَحُ عَبْدَهُ عند التَّجاهُرِ منه بالعِصْيانِ لكنَّهُ يُلْقِي عليه سِتْرَهُ فهو السّتِيرُ وصاحبُ الغُفْرانِ"
,

نعم العبد عبداللّه

يُبصر القائد صحبهُ وفتيانه، فيلفتهم لعمل الجميل، ويُرشدهم لمعالي الأمور نِعْم المربّي ﷺ يقول لأحدهم [نِعْم العبد عبدالله] فأيُّ عملٍ كان؟
,

كيف ندعو في عرفة؟

"وإنهُ ليدنو، ثُمّ يباهي بهم الملائِكة، فيقول: ماذا أراد هؤلاء؟" لأعظم الأيّام أعِدّ المسألة
,

شعبانُ أقبل

"صدق التأهب للّقاء هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية ومقامات السالكين إلى ﷲ ومنازل السائرين إليه"
,

لماذا نخاف من الموت ؟

تعلمُ يقينًا أنه آت بإمكانك أن تستعدّ وبوسعك التدارك.. لكن لمَ تخافُ منه؟
,

المقام المحمود

بعد كلّ أذان نتمتم بكلماتٍ علّمنا إياها ﷺ "وآتِه الوسيلة والفضيلة، وابعثه اللهمّ المقام المحمود الذي وعدته" هل تعلمُ معنى دعائك؟
,

كان خلقه القرآن

عالمٌ من الفضائل والنُبلِ والإحسان في شخصِه اجتمعت.. فكانَ وصفه [كانَ خُلُقهُ القُرآن] ﷺ
, ,

البدرُ التمام

كان للكونِ رحمةً مُهداة ونعمةً مُسداة ﷺ
,

من أهوال يوم القيامة

تتصاغر المصاعب أمام الموقف الأصعب، وتتضاءل الأهوال إذا ما تفكّرتَ بأهوالٍ سمّاها الله في كتابه لتصفَ لك شدّة الموقف! ولذلك الآتي: تهيّـأ
,

الشافي هو الله

يشفيك بسبب، ويشفيك بأضعف وأغرب سبب،ويشفيك بما يُرى أنه ليس سبب، ويشفيك بلا سبب! لأنّ [الشافي هو الله]