, ,

الشوق لرسول الله صلى الله عليه وسلم

"وددتُ أنِّي لقيتُ إخواني" يودُّ لقياك، فكيفَ هو شوقكَ له ﷺ؟
, ,

نَجّينَاهُم بسَحَر

حلكة ليل، وسكون الخلق، ونزول الربّ جلّ جلاله عن وقت الهبات الأعظم، وموعدُ نجاة! عن السَّحر..
,

العزيزُ الأعزّ

يشتدّ عليك أمرٌ، يؤرّق بالك، فتسرعُ طارقًا الأبواب.. أما وأنّ هناك بابًا لا يُرامُ جنابه، ففيه القوّة والغلبةُ والمَنَعة! بابُ: [العزيزُ الأعزّ]
,

[عامٌ جديد وحياة جديدة]

على عتبة البدايات، نفتتح من جديد عامًا مليئًا بالإشراق والفلاح، وفي ثنايا هذه الصفحات قد تجد زادًا يُعينك في رحلة الحياة!
,

يوم العتق الأكبر

يومٌ هو فرصة العمر فطوبى لمن يغتنم!
,

العشر والتجارة مع الله

لليالي والأيام الفاضلة لا يصلح أن يُغفل عنهنّ؛ لأنه إذا غَفل التاجر عن موسم الربح فمتى يربح ؟!
,

كيف تأتيك الأرزاق ؟

يُنغّص الإنسانُ أحيانًا عيشهُ بنظرةٍ ضيقة لمفهوم رحبٍ واسع! كالرزقِ يُقولبُه الإنسانُ ضمن أمانيه ومطالبه، غائبًا عن باله حقيقته في القَدر الإلهي..
,

من أنوار النبوة

نورُ النبوّة نهجُ سيرٍ وضّاء أحاديثه ﷺ نورٌ للسالكين، وأمانُ قلبِ العارفين
,

الباحثون عن الحقيقة

لم يكن قرار سلوك الطريق الموصِل سهلًا، فثمَّ عقباتٌ تُفاجِئ، وقدمان تحاولان الثبات.
,

ما الذي يدفعنا للعمل الصالح؟

لما كانَ العُمرُ مرّة، وكان للإنسانِ فيه كلّ الخيارات، بأن يُمضيه كيفما شاء.. اختارَ العاقلُ أن يعمُرَه بالصالحات