,

فقد جاء أشراطها

يومٌ عظيم في مقدّماته أحداثٌ شديدة لتنبّه كلّ ذي عقلٍ عن ماذا يستقدِمه من أهوال!
,

من أنوار النبوة ١٢

من حديثه الأنقى نُبصر الحياة بعينٍ أرشد وأهدى! فنبوّته نور، وحديثُه ضياء، يتلمّسه المؤمن فيصيبه منه بحسب ما يفتحُ له قلبه
, ,

المقام المحمود

بعد كلّ أذان نتمتم بكلماتٍ علّمنا إياها ﷺ "وآتِه الوسيلة والفضيلة، وابعثه اللهمّ المقام المحمود الذي وعدته" هل تعلمُ معنى دعائك؟
, ,

استمطار الرحمات

ما تُصاب أي أمة من الأمم ببلاء في دينها أو شبابها إلا بذنب سابق لم تأبه به ولم تتنبّه له..لكن من رحمة الله بنا أنه ما نزل بلاء إلا بذنب وما رُفع إلا بتوبة!
, ,

كيف نجدد الإيمان في قلوبنا ٢

قلبُ المؤمنِ كقمرٍ مضيء، تعلوه سحابة الذنبِ فيُظلم، وتجلوا عنه فيضيء ويُنير بما فيه من إيمان
,

كيف نجدد الإيمان في قلوبنا ١

قال ﷺ: "إنَّ الإيمانَ ليَخلَقُ في جوفِ أحدِكم كما يَخْلَقُ الثوبُ ، فاسأَلوا اللهَ أن يُجدِّدَ الإيمانَ في قلوبِكم".
,

كتاب الله وسنتي

على منهاجهما تعيشُ الحياة النيّرة وفي الحديث: "إني تاركٌ فيكم ما لن تضلوا إن اعتصمتم به [كتابَ اللهِ وسنتِي]"
, ,

الحييّ الستّير

"وهو الحَيِيُّ فليسَ يَفْضَحُ عَبْدَهُ عند التَّجاهُرِ منه بالعِصْيانِ لكنَّهُ يُلْقِي عليه سِتْرَهُ فهو السّتِيرُ وصاحبُ الغُفْرانِ"
,

نعم العبد عبداللّه

يُبصر القائد صحبهُ وفتيانه، فيلفتهم لعمل الجميل، ويُرشدهم لمعالي الأمور نِعْم المربّي ﷺ يقول لأحدهم [نِعْم العبد عبدالله] فأيُّ عملٍ كان؟
,

شعبانُ أقبل

"صدق التأهب للّقاء هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية ومقامات السالكين إلى ﷲ ومنازل السائرين إليه"