ورضني بقضائك
فطـر الله الحيـاة على التبدل والتغير
فتتغيـر بالإنعـام، وتتبدل بالابتـلاءات والأقدار، ويد المؤمن على قلبه يسكنُ بالصبر ويتجمل بالرضا، لكن كيف يصل لهذا الشعور؟
This author has yet to write their bio.Meanwhile lets just say that we are proud فريق رواء contributed a whooping 176 entries.
فطـر الله الحيـاة على التبدل والتغير
فتتغيـر بالإنعـام، وتتبدل بالابتـلاءات والأقدار، ويد المؤمن على قلبه يسكنُ بالصبر ويتجمل بالرضا، لكن كيف يصل لهذا الشعور؟
يومٌ عظيم في مقدّماته أحداثٌ شديدة
لتنبّه كلّ ذي عقلٍ عن ماذا يستقدِمه من أهوال!
كلمةٌ سبَقَ صاحبها بها القوم، صقلت حجر الإخلاص، ومن أجلها قامَ سُوق الخبايا..
أمانُ القلبِ، وخشيتُه معًا، لأنه يعلم أن الله الحكيم عليه مُطّلع!
خلـقٌ من نور، وعالمٌ سماويٌّ خفى عن الأنظـار، عباد الله وملائكتـه وحديثٌ عنهـم في درس الأثنين
تتفك المعاني
ويزول المنطق
وتنهار القواعد
دون الإيمـان بالله حقًّا
هُناك من يتحرّر من عبودية الأحجار إلى عبودية الأفكار، فيظنّ أنه لا يطوف حول صنم وهو يطوف حول هواه ولا يراه!
يحدث أن تكون بعض النهايات بدايات
وبعض الهزائم انتصارات
وبعض الخسائر مكاسب
..
العمرُ رحلةٌ مستمرّة، والعاقل من يقفُ خلالها عند محطاتٍ ترممه ليتأكّد من الوجهة، ويراجعُ مبادئه، ويوازنُ خططه، ويسأل:
من حديثه الأنقى نُبصر الحياة بعينٍ أرشد وأهدى!
فنبوّته نور، وحديثُه ضياء، يتلمّسه المؤمن فيصيبه منه بحسب ما يفتحُ له قلبه