مقالات
تأهب
لكلِّ سباقٍ مضمار.. ولدخولِ المضمار بدايةٌ يعرفها كل من عزمَ المُسابقة، لكن إنما يصل لنهايتهِ من تأهبّ فقط!
مضمارك الرمضاني بحاجةٍ لـ [تأهّب] خاص؛ لتجتاز مع من ربحوا وفازوا
الصلاة حياة الحياة
في متاهات الحياة تقفُ خمس مراتٍ موجهًا قلبك قبل وجهك لربّك، تهرعُ إليه إذا حزبتك مواقف، وما بين تكبيرة وتسليمة تتباين القلوب في تعظيم قدر الصلاة..
كيف وجدوا النور ؟
خيل لو أنك عشت في الممر الضيق المظلم لسنواتٍ طوال، أليس كل ما ستلهف له نفسك هو ثغرةٌ من نور؟
عن شخصٍ عاشها حقيقةً بتفاصيلها نرويها الليلة
استمطار الرحمات
ما تُصاب أي أمة من الأمم ببلاء في دينها أو شبابها إلا بذنب سابق لم تأبه به ولم تتنبّه له..لكن من رحمة الله بنا أنه ما نزل بلاء إلا بذنب وما رُفع إلا بتوبة!
فتنة المسيح الدجال
إذا اقترب آخر الزمان كثُرت الفتن، حتى لا يُميَّز فيها الحقُّ من الباطل، وأعظمُها وأكثرها تخويفًا فتنة أمرنا النبي ﷺ من الاستعاذة منها دبر كلّ صلاة..
[فتنة المسيح الدجال]
البدر التمام
خير الأنام، سيد ولد عدنان عليه أفضل الصلاة وأتم السلام
يريد الله بكم اليسر
"اليُسر" مطلوبٌ حميد، وغايـة..
إن دعاك به أحدٌ قبِلت،
كيف والله سبحانه يدعوك ﴿يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسرَ﴾!؟
لماذا لا زلت بعيدا؟
تُضاء أنوارُ الطريق، يبدو واضحًا أكثر،
تتلمّسُه تجده مريحًا منطقيًا، والناسُ فيه مارّة..
يدعونك لسُلوكِه، أو للاقتراب، لكنّك لا تفعل!
كيف نجدد الإيمان في قلوبنا ١
قال ﷺ: "إنَّ الإيمانَ ليَخلَقُ في جوفِ أحدِكم كما يَخْلَقُ الثوبُ ، فاسأَلوا اللهَ أن يُجدِّدَ الإيمانَ في قلوبِكم".
كتاب الله وسنتي
على منهاجهما تعيشُ الحياة النيّرة
وفي الحديث: "إني تاركٌ فيكم ما لن تضلوا إن اعتصمتم به [كتابَ اللهِ وسنتِي]"