مقالات
من أنوار النبوة ١٢
من حديثه الأنقى نُبصر الحياة بعينٍ أرشد وأهدى!
فنبوّته نور، وحديثُه ضياء، يتلمّسه المؤمن فيصيبه منه بحسب ما يفتحُ له قلبه
إن الله حييّ كريم
كلُّ أمرٍ في الحياةِ مُحتاجٌ لفقه وعلم..
وللحياءِ فقه، يلزمُ من فاعلهِ معرفته،
وهي صفةُ الرحمن [إنّ الله حييُّ كريم]