العظيم جل جلاله
أينما ولّيت وجهك، سترى آثار عظمة الله جلّ جلاله!
وفي نفسك، وضعفك، وقلة حيلتك
ليكون [العظيم جلّ جلاله] ربٌ له تصمدُ وتلجأ
This author has yet to write their bio.Meanwhile lets just say that we are proud فريق رواء contributed a whooping 143 entries.
أينما ولّيت وجهك، سترى آثار عظمة الله جلّ جلاله!
وفي نفسك، وضعفك، وقلة حيلتك
ليكون [العظيم جلّ جلاله] ربٌ له تصمدُ وتلجأ
إن أُعطيت الإمكان؛ فأدِّ حقّه
“ولم أرَ في عيوب الناسِ شيئًا
كنقصِ القادرين على التمامِ”
من حديثه الأنقى نُبصر الحياة بعينٍ أرشد وأهدى!
فنبوّته نور، وحديثُه ضياء، يتلمّسه المؤمن فيصيبه منه بحسب ما يفتحُ له قلبه
إعانة الله لك فوق كل معونة
وقربُك منه أمانٌ وأُنس
ويظلُّ دعاؤك دائمًا [ربّ أعني ولا تُعن عليّ]
تخيّل أنّك أمام فرصة أخيرة.. فريدة من نوعها، جليلة، غالية الثمن..
كيف ستكون حيالها؟
ماذا لو كانت الفرصة هي: أيّام الشهر الفضيل؟
لا يزالُ الإنسانُ في حياته بين شدٍّ وجذب، يميلٌ تارة لما يُغريه ، ويُقاوم تارةً ويُكافح، ينزغهُ الهوى والشيطان، ويثبّته داعي الحق والإيمان..
أرعِ سمعك، وأصغِ بقلبك..
إنهُ نداءٌ جليل!
في الأدب “من يفعل الخيرَ لا يعدم جوازِيه..”
وفي الكتاب العزيز ﴿هَل جَزاءُ الإِحسانِ إِلَّا الإِحسانُ﴾
قاعدةٌ أسّسها القرآن، رواؤنا عنها
حياةٌ ثانية تبدأ حين تأخذ الأجسادُ مضاجعها في التراب
حياةٌ يُبدأ منها معرفة المنزلة الحقيقية للأرواح..
في شؤون الحياة، أينَ قلبُك تشعّب؟