مقالات

, ,

البدر التمام

خير الأنام، سيد ولد عدنان عليه أفضل الصلاة وأتم السلام
,

يريد الله بكم اليسر

"اليُسر" مطلوبٌ حميد، وغايـة.. إن دعاك به أحدٌ قبِلت، كيف والله سبحانه يدعوك ﴿يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسرَ﴾!؟
, ,

لماذا لا زلت بعيدا؟

تُضاء أنوارُ الطريق، يبدو واضحًا أكثر، تتلمّسُه تجده مريحًا منطقيًا، والناسُ فيه مارّة.. يدعونك لسُلوكِه، أو للاقتراب، لكنّك لا تفعل!
,

كيف نجدد الإيمان في قلوبنا ١

قال ﷺ: "إنَّ الإيمانَ ليَخلَقُ في جوفِ أحدِكم كما يَخْلَقُ الثوبُ ، فاسأَلوا اللهَ أن يُجدِّدَ الإيمانَ في قلوبِكم".
,

كتاب الله وسنتي

على منهاجهما تعيشُ الحياة النيّرة وفي الحديث: "إني تاركٌ فيكم ما لن تضلوا إن اعتصمتم به [كتابَ اللهِ وسنتِي]"
,

لماذا نعلم ولا نعمل ؟

أرأيت لو أنّ شجرةً ضخمةً زُرعت، لكنّ أغصانها لم تحمل ورقًا ولم تنبت ثمرًا؟ كأشبهِ حالٍ بإنسانٍ وعى عقلهُ علمًا فلم يعمل!
, ,

الحييّ الستّير

"وهو الحَيِيُّ فليسَ يَفْضَحُ عَبْدَهُ عند التَّجاهُرِ منه بالعِصْيانِ لكنَّهُ يُلْقِي عليه سِتْرَهُ فهو السّتِيرُ وصاحبُ الغُفْرانِ"
,

نعم العبد عبداللّه

يُبصر القائد صحبهُ وفتيانه، فيلفتهم لعمل الجميل، ويُرشدهم لمعالي الأمور نِعْم المربّي ﷺ يقول لأحدهم [نِعْم العبد عبدالله] فأيُّ عملٍ كان؟
,

كيف ندعو في عرفة؟

"وإنهُ ليدنو، ثُمّ يباهي بهم الملائِكة، فيقول: ماذا أراد هؤلاء؟" لأعظم الأيّام أعِدّ المسألة
,

شعبانُ أقبل

"صدق التأهب للّقاء هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية ومقامات السالكين إلى ﷲ ومنازل السائرين إليه"