مقالات

, ,

سعي التمام

كهلالٍ يسعى للكمال تحثّه الأيام ليبدو بدرًا منيرًا وضيئا وماذا عنك؟ كيف تصنع بك مسيرة الأيّام؟
,

ورضني بقضائك

فطـر الله الحيـاة على التبدل والتغير فتتغيـر بالإنعـام، وتتبدل بالابتـلاءات والأقدار، ويد المؤمن على قلبه يسكنُ بالصبر ويتجمل بالرضا، لكن كيف يصل لهذا الشعور؟
,

فقد جاء أشراطها

يومٌ عظيم في مقدّماته أحداثٌ شديدة لتنبّه كلّ ذي عقلٍ عن ماذا يستقدِمه من أهوال!
,

ولكن الله يدري

كلمةٌ سبَقَ صاحبها بها القوم، صقلت حجر الإخلاص، ومن أجلها قامَ سُوق الخبايا.. أمانُ القلبِ، وخشيتُه معًا، لأنه يعلم أن الله الحكيم عليه مُطّلع!
,

ملائكة النور

خلـقٌ من نور، وعالمٌ سماويٌّ خفى عن الأنظـار، عباد الله وملائكتـه وحديثٌ عنهـم في درس الأثنين
,

من أنوار النبوة ١٢

من حديثه الأنقى نُبصر الحياة بعينٍ أرشد وأهدى! فنبوّته نور، وحديثُه ضياء، يتلمّسه المؤمن فيصيبه منه بحسب ما يفتحُ له قلبه
,

لبيك إله الحق

هذه قلوبٌ نراها تتوافد، تنعمُ بالقربِ وتحظى بالمكان وهنا قلوبٌ تطيرُ بشعورها وتلبيتها فـ [لبّيك إله الحقّ]
,

لماذا نفعل الخير؟

في الحديث يقول النبي ﷺ: "مثل أمتي مثل المطر، لا يُدرى أوله خيرٌ أم آخره" لأنّك من هذه الأمّة التي وصفها نبيّها بالخيريّة هل تساءلت
,

" إنهم كانوا قبل ذلك مترفين"

الخير قد ينقلبُ وبالًا على صاحبه إن لم يُحسن التعامل معه! وفي هذا قال تعالى ﴿إِنَّهُم كانوا قَبلَ ذلِكَ مُترَفينَ﴾