مقالات
كيف سيرفع عملك؟
تُقـدم لمن تُحـب أجمَل عطاياك
فكيـف بالأعمـال التي تُرفع
إلى الله -عز وجل-؟
من أنوار النبوة ١٧
لا نـزال بخيـرٍ ما دامت لنا سيرته هاديًا ومرشدًا، فبه نستضيء الدرب ونتحقق السير
بين صراط الدنيا وصراط الآخرة
في يومٍ تنخلعُ فيه القلوب
وتختلف الخطى ما بين
عابرٍ كالبرق، أو كالريح
لا توصلهم خطاهم بل أعمالهم
فلا تظلموا فيهن أنفسكم
شهرٌ حرامٌ انتصف
أيـقظ قلبك، وأتعِب قدمك؛
لئلا تظلم نفسك
إنّ ربي لطيف لما يشاء
هو الذي يُوصل للعبد إحسانه ولطفه وكرمه، من حيث يشعُـر أو لا يشعـر، ومن حيث أبصر اللطف أو خفيت عنه حكمة التدبير
واصبر وما صبرك إلّا بالله
خطوةٌ منك تبدّل المعادلة!
يحب سبحانه أن يرى منك وُسْعك، ليمدّك بمدده، فيريك عظيم مقدوره، وشفاءه لصدورِ قومٍ مؤمنين.
لماذا نتحجب؟ [٢]
لا صبـر لنا على صعوبة الطريق
دون قناعةٍ حقيقيةٍ تدفعنا للعمل
من يحول بينك وبين التوبة؟
أبوابٌ مفتوحـة لا تُغلَق
داعيـها ينـزل في كل يومٍ وليلـة
ربٌّ كريـمٌ داعٍ لك في كل لحظة
إن بذلـتَ خطى صغيرة قبلهـا منك
إن تنصروا الله ينصركم
خطوةٌ منك تبدّل المعادلة!
يحب سبحانه أن يرى منك وُسْعك، ليمدّك بمدده، فيريك عظيم مقدوره، وشفاءه لصدورِ قومٍ مؤمنين..
لا تحسبوه شر لكم
تربيتةٌ على ذهنك الشارد، وقلبك المتحيّر
تطمئنك بأن وراء الأحداث حكمةٌ إلهية، وخيرٌ قادم!