مقالات

,

أَيُّ المجالِسِ مَجْلِسُك

يعتني الإسلام بكثير من تفاصيل الإنسان، ويحبُّه أن يكون بين الآخرين مهذبًا مسالمًا خيِّرًا، فإنه لا يكادُ يمرّ يوم إلا ويجالس الأهل أو الأصحاب أو الجيران.. فـ [أيُّ المجالسِ مجلسُك؟]
,

الصدقة برهان

عظيمٌ هو شأنُ الصدقة إنّها "تطفئ الخطيئة كما يُطفئ الماء النار"! وهي دليلٌ على إيمان صاحبها لذلك كانت [الصدقةُ برهان]
, ,

رب اغفرلي وهب لي

يُعطيك بلا حساب، ويجودُ عليك دون مقابلٍ ولا ثواب.. يُعطيك بلا سؤالٍ ولا عوض، ويُسبغ عليك النعمة والغرض. ذاك هو الربُّ الوهّاب -جلّ جلاله-
,

حاجتنا للسكينة

أن يملأ قلبك النور، وتغشاهُ الطمأنينة، لتسْكُنَ تبعًا معه الجوارح..
,

سنن مهجورة

السّننُ بمثابة السُّورِ الذي يحيطُ بالعباداتِ المفروضة ويحميها سنتحدّثُ في هذه المحاضرة عن السُّنن المهجورة أو المنسيّة التي كان يفعلُها النّبي ﷺ
,

الصلاة حياة الحياة٢

نورُ المسلم في قلبه وعلى جوارحه، محلُّ الراحةُ والسكينة، فإليها كان يفزعُ النبي ﷺ إذا حزنهُ أمر، فيغدو من بعدها أكثر انشراحًا
,

إن الحرام بيّن

يُبتلى المرءُ بالمنع، وهو ما سُمّي في الشرعِ حرامًا دائرة صغيرة في بحرٍ من المباحات كبير.. أوجده لحكمةٍ يعلمُها ويقدّرها لعباده وقد بيّنه في وحيٍ فقال: [إنّ الحرام بيّن]
,

فضل لا إله إلا الله

(ما من مسلم يتوضأ فيحسن الوضوء، ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، إلا فتحت له ثمانية أبواب الجنة، يدخل من أيها شاء) [أخرجه ابن ماجه في سننه، وقال الألباني:صحيح]
,

من أنوار النبوة ١٨

نورُ النبوّة نهجُ سيرٍ وضّاء أحاديثه ﷺ نورٌ للسالكين، وأمانُ قلبِ العارفين
,

لا ترضَ بالنقص

إن أُعطيت الإمكان؛ فأدِّ حقّه "ولم أرَ في عيوب الناسِ شيئًا كنقصِ القادرين على التمامِ"