أمسك عليك هذا
عضوٌ بحسناته يُصعدُ إلى الجنّة، وبمساوئه ينحطُّ في الدركات..
(لسانُك) ألفاظه تحسبُ لك، أو عليك!
لتفكّر مليًا قبل أن تحكيها
رواؤنا اليوم في ظلّ معاني الحديث النبوي
This author has yet to write their bio.Meanwhile lets just say that we are proud فريق رواء contributed a whooping 143 entries.
عضوٌ بحسناته يُصعدُ إلى الجنّة، وبمساوئه ينحطُّ في الدركات..
(لسانُك) ألفاظه تحسبُ لك، أو عليك!
لتفكّر مليًا قبل أن تحكيها
رواؤنا اليوم في ظلّ معاني الحديث النبوي
تُقـدم لمن تُحـب أجمَل عطاياك
فكيـف بالأعمـال التي تُرفع
إلى الله -عز وجل-؟
لا نـزال بخيـرٍ ما دامت لنا سيرته هاديًا ومرشدًا، فبه نستضيء الدرب ونتحقق السير
في يومٍ تنخلعُ فيه القلوب
وتختلف الخطى ما بين
عابرٍ كالبرق، أو كالريح
لا توصلهم خطاهم بل أعمالهم
شهرٌ حرامٌ انتصف
أيـقظ قلبك، وأتعِب قدمك؛
لئلا تظلم نفسك
هو الذي يُوصل للعبد إحسانه ولطفه وكرمه، من حيث يشعُـر أو لا يشعـر، ومن حيث أبصر اللطف أو خفيت عنه حكمة التدبير
يُنغّص الإنسانُ أحيانًا عيشهُ بنظرةٍ ضيقة لمفهوم رحبٍ واسع!
كالرزقِ يُقولبُه الإنسانُ ضمن أمانيه ومطالبه، غائبًا عن باله حقيقته في القَدر الإلهي..
خطوةٌ منك تبدّل المعادلة!
يحب سبحانه أن يرى منك وُسْعك، ليمدّك بمدده، فيريك عظيم مقدوره، وشفاءه لصدورِ قومٍ مؤمنين.
لا صبـر لنا على صعوبة الطريق
دون قناعةٍ حقيقيةٍ تدفعنا للعمل
تمشين كالقمر أنتِ حسنًا وبهاءً ودلالًا
فهل رضي رب القمر عنك؟