في الحديث يقول النبي ﷺ: "مثل أمتي مثل المطر، لا يُدرى أوله خيرٌ أم آخره" لأنّك من هذه الأمّة التي وصفها نبيّها بالخيريّة هل تساءلت

بتَّ آمنًا في هدأة الليل، في ظلّ المنزل، وهُناك باتوا مكلومين! أصبحنا على عزاءٍ عظيم، شهدته الأمّة، فكانَ لنا في هذا الحادثة عِبَر، فحقُّ المصائب ألّا تمرَّ بلا تبصُّر..

بجميعِ الكمالات توحّد، وبكلّ جمالٍ وجلالٍ تفرّد، فلا مثيل ولا نظير له في أوصافه! لأنّه اللهُ [الواحد الأحد]