الشافي هو الله
يشفيك بسبب، ويشفيك بأضعف وأغرب سبب،ويشفيك بما يُرى أنه ليس سبب،
ويشفيك بلا سبب!
لأنّ [الشافي هو الله]
العزيزُ الأعزّ
يشتدّ عليك أمرٌ، يؤرّق بالك، فتسرعُ طارقًا الأبواب..
أما وأنّ هناك بابًا لا يُرامُ جنابه، ففيه القوّة والغلبةُ والمَنَعة!
بابُ: [العزيزُ الأعزّ]
كيف تأتيك الأرزاق ؟
يُنغّص الإنسانُ أحيانًا عيشهُ بنظرةٍ ضيقة لمفهوم رحبٍ واسع! كالرزقِ يُقولبُه الإنسانُ ضمن أمانيه ومطالبه، غائبًا عن باله حقيقته في القَدر الإلهي..
[أليس الله بكافٍ عبده]
ماذا يخيف المؤمن إن كان الله معه؟ وإذا امتثل العبودية حقّ المقام؟ من ذا يشك في كفاية الله لعبده وهو القوّي الكافي؟
فتوح الرحمات
أحيانًا تشعر أن الأرض ضاقت عليك بما رحبت، وأن أمورك تتعسر أو قد لا تستطيع فهم بعضها، فليس أمامك هنا إلّا ..